وخزة القلب الشبابية الجديدة جعلتني (أهلوس ) في مديات بعيده ولم أحصل على مرادي لعدة أسباب كون
أول شي هو معرفتي عن قرب بواقع حال العمل الرياضي عندنا وأعرف من دون
(ترميل )واضرب في الودع أو قراءة الكف أو التخا طر الروحي ، وقسمي بالله وبكتبة ورسله وهم يعرفوني مثل ما أعرف نفسي ، بأنني مع شي واحد وهو ألإخلاص في العمل لاغير ولايهمنا لا(عتريس ) ولاالشاب حميده ، لكن طفح الكيل وأصبح الأمر لا يطاق ، وحرب البسوس التي خلدها التاريخ أرى طوفانها قد غطى العقول والبصائر وحتى القلوب ، أمس ضاع حكيم شاكر ولاعبيه في بحر ظلمات الخلاف الذي يسبق العاصفة القادمة والمصحوبة بمنخفض شخصي ودفع ثمن الخلاف ألمصلحي المعيب،، شباب بعمر الزهور وسمعة بلد ومدرب هو بالأساس لا يحق له التدريب كو نة (يمارس عمل أداري ) ولا يجوز له الجمع وهذا كلامي ليس وليد (زعل ) ساعة بل سبق وأن كلمت الكابتن حسين سعيد ولم يحرك ساكنا ولا اعرف السبب الاتحادي الذي (حذف ) كل مدربي العراق جانب وتمسك في المدرب الذي ليس لدية أي (سيفي ) يغري على ترشيحه لمهمة تدريبه أكبر منه ؟؟؟؟ الشي الثاني هو الدولة جاءت تحكم بموجب دستور زحف له كل العراق بثورة بنفسجية كبيره ،حيث أقر الدستور انتخابات والانتخابات أقرت مجلس نواب ومجلس النواب أقر حكومة ، كل مواد الدستور متساوية بالحقوق والواجبات ، وبما أن الدستور يقر بأن الرياضة والشباب تقع تحت طائلة مسؤولية الدولة وعليها رعايتها ودعهما وتقديم كل سبل النجاح لها ، وهنا أتسال هل الدولة تركت هذه المادة بل ضربتها عرض الحائط بسبب خلاف موظف بدرجة وزير ومواطن بدرجة رئيس اتحاد وتركت شعب ووطن وسمعة وتبعات كبيره عرضة للهلاك والضياع والمرمطة ، كل من يقول بأن ألاتحاد (حرك ) حاجب أورف له (جفن ) جراء الخروج السريع للمنتخب الشباب كذب ، كون ألإخوة في السباق الترشحيات الموسمية حول سفرة روما ومن بعدها الخليج والتحضير لبطولة كاس القارات ، ومن شهر تقريبا أجهزة الفاكس وألايملات (شغالة ) في الحجوزات وتبادل العرض والطلب على ترشيح القريب والنسيب ، وهذا بحد ذاته عامل (نسيان) دراماتيكي في ترك حكيم وشبابه (يبرد ) بهم قلوب الناقمين على الاتحاد !!! أما وزارتنا العتيدة والتي تعد لموجة صخب انتخابي لا تعتبر أن منتخب الشباب عائد لها كونها وزارة (انتخابات ) فقط وهولاء الفتية تم أستدراجهم من جزر الكاريبي وجنسهم حسين سعيد وحكيم شاكر ،في 10 دقائق يحصل الوزير أو احد (البواسل) في وزارته على فيزا رسمية ويدخل على الخط الوطني الشريف ويباغت (العذال ) في زيارة و(تسياره) إلى السعودية ، يقبل وجنة علي مطشر ويمسح جبين علي عودة ويطيب خاطر علي صباح ، ويترفع عن الصغائر ، هل هذه الحركة صعبة أم مخجلة أم ماذا ، مساء اليوم اتصلت بالكبير عمو بابا وقلت له ، بقيت ذخيرتنا ببراعمك أطال الله عمرك ، قال لي سوف أعمل المستحيل في خلق جيل يرفع الرأس فقط لو يتركوني خارج (مصائبهم ) قلت له حبيبك كاظم الساهر ، يقول (وين أخذك وين أنهزم بيك ،،،، )) رد بحسرة وشوق الله أتمنى أن لا أهزم في داخلي وأنا في هذا العمر ،،، كوني أزرع نخل وهكذا نوع من الزراعة يحتاج الى صبر وكد وتعب وعرق جبين !!!!!! جيل بأكملة ضاع بألامس كون العالم يعلق ألآمال المستقبلية في شبابه ونحن نعلق مشانق ألاهمال والأسراف والفوضى، نحن في خطر كروي قادم بالله المستعان
أول شي هو معرفتي عن قرب بواقع حال العمل الرياضي عندنا وأعرف من دون
(ترميل )واضرب في الودع أو قراءة الكف أو التخا طر الروحي ، وقسمي بالله وبكتبة ورسله وهم يعرفوني مثل ما أعرف نفسي ، بأنني مع شي واحد وهو ألإخلاص في العمل لاغير ولايهمنا لا(عتريس ) ولاالشاب حميده ، لكن طفح الكيل وأصبح الأمر لا يطاق ، وحرب البسوس التي خلدها التاريخ أرى طوفانها قد غطى العقول والبصائر وحتى القلوب ، أمس ضاع حكيم شاكر ولاعبيه في بحر ظلمات الخلاف الذي يسبق العاصفة القادمة والمصحوبة بمنخفض شخصي ودفع ثمن الخلاف ألمصلحي المعيب،، شباب بعمر الزهور وسمعة بلد ومدرب هو بالأساس لا يحق له التدريب كو نة (يمارس عمل أداري ) ولا يجوز له الجمع وهذا كلامي ليس وليد (زعل ) ساعة بل سبق وأن كلمت الكابتن حسين سعيد ولم يحرك ساكنا ولا اعرف السبب الاتحادي الذي (حذف ) كل مدربي العراق جانب وتمسك في المدرب الذي ليس لدية أي (سيفي ) يغري على ترشيحه لمهمة تدريبه أكبر منه ؟؟؟؟ الشي الثاني هو الدولة جاءت تحكم بموجب دستور زحف له كل العراق بثورة بنفسجية كبيره ،حيث أقر الدستور انتخابات والانتخابات أقرت مجلس نواب ومجلس النواب أقر حكومة ، كل مواد الدستور متساوية بالحقوق والواجبات ، وبما أن الدستور يقر بأن الرياضة والشباب تقع تحت طائلة مسؤولية الدولة وعليها رعايتها ودعهما وتقديم كل سبل النجاح لها ، وهنا أتسال هل الدولة تركت هذه المادة بل ضربتها عرض الحائط بسبب خلاف موظف بدرجة وزير ومواطن بدرجة رئيس اتحاد وتركت شعب ووطن وسمعة وتبعات كبيره عرضة للهلاك والضياع والمرمطة ، كل من يقول بأن ألاتحاد (حرك ) حاجب أورف له (جفن ) جراء الخروج السريع للمنتخب الشباب كذب ، كون ألإخوة في السباق الترشحيات الموسمية حول سفرة روما ومن بعدها الخليج والتحضير لبطولة كاس القارات ، ومن شهر تقريبا أجهزة الفاكس وألايملات (شغالة ) في الحجوزات وتبادل العرض والطلب على ترشيح القريب والنسيب ، وهذا بحد ذاته عامل (نسيان) دراماتيكي في ترك حكيم وشبابه (يبرد ) بهم قلوب الناقمين على الاتحاد !!! أما وزارتنا العتيدة والتي تعد لموجة صخب انتخابي لا تعتبر أن منتخب الشباب عائد لها كونها وزارة (انتخابات ) فقط وهولاء الفتية تم أستدراجهم من جزر الكاريبي وجنسهم حسين سعيد وحكيم شاكر ،في 10 دقائق يحصل الوزير أو احد (البواسل) في وزارته على فيزا رسمية ويدخل على الخط الوطني الشريف ويباغت (العذال ) في زيارة و(تسياره) إلى السعودية ، يقبل وجنة علي مطشر ويمسح جبين علي عودة ويطيب خاطر علي صباح ، ويترفع عن الصغائر ، هل هذه الحركة صعبة أم مخجلة أم ماذا ، مساء اليوم اتصلت بالكبير عمو بابا وقلت له ، بقيت ذخيرتنا ببراعمك أطال الله عمرك ، قال لي سوف أعمل المستحيل في خلق جيل يرفع الرأس فقط لو يتركوني خارج (مصائبهم ) قلت له حبيبك كاظم الساهر ، يقول (وين أخذك وين أنهزم بيك ،،،، )) رد بحسرة وشوق الله أتمنى أن لا أهزم في داخلي وأنا في هذا العمر ،،، كوني أزرع نخل وهكذا نوع من الزراعة يحتاج الى صبر وكد وتعب وعرق جبين !!!!!! جيل بأكملة ضاع بألامس كون العالم يعلق ألآمال المستقبلية في شبابه ونحن نعلق مشانق ألاهمال والأسراف والفوضى، نحن في خطر كروي قادم بالله المستعان